![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اَلْمَزْمُورُ ٱلْعَاشِرُ «3 لأَنَّ ٱلشِّرِّيرَ يَفْتَخِرُ بِشَهَوَاتِ نَفْسِهِ، وَٱلْخَاطِفُ يُجَدِّفُ. يُهِينُ ٱلرَّبَّ.». بل إن هذا الشرير يفتخر بما هو فيه بدلاً من أن يندم عليه ويتوب. هو لا يحسب شره كشيء يجب الرجوع عنه لأنه لا يعترف به أبداً ومما يساعد على ذلك هو وجود المتملقين حوله الذين يغشون أنفسهم بقبوله في جماعة الكرام الصالحين وقد يكون لهم مصالح شخصية معه حتى يتساهلون هكذا. وأما الخاطف فهو ذاك الذي يأخذ ما لغيره قسراً أو بالخداع بدون حق البتة لذلك فهو يهين خالقه بتعديه الصريح هكذا. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| قلب هيروديا الشرير خطط لذلك العمل الشرير |
| والإنسان الشرير من الكنز الشرير يُخرج الشرور |
| قبر المسيح يفتخر على كل القبور |
| الإنسان الشرير من كنز قلبه الشرير يخرج الشر |
| لاتكن إلا مع من يفتخر بوجودك .. |