![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فيسوعُ يُعلِن أنَّ الإيمانَ لا يقومُ بعد اليوم على العِيان، بل على شَهادةِ الذينَ عاينوا ورأَوا. وقدِ اختارَهُم هو ليكونوا شهودًا له، كما جاء في أعمالِ الرُّسل: "فَيَسوعُ هذا قد أَقامَهُ الله، ونَحنُ بِأَجمَعِنا شُهودٌ على ذلك" (أعمال الرسل 2: 32). وأمّا الأدلّةُ الحسيّةُ فليست كافيةً للإيمان. وفي هذا السياق، كتب بولسُ الرّسول عن إِبراهيم: "هو أَبٌ لَنا عندَ الذي بِه آمَنَ... آمَنَ راجِيًا على غيرِ رَجاء، فأَصبَحَ أَبًا لعددٍ كبيرٍ مِن الأُمم... فلِهذا حُسِبَ له ذلك بِرًّا. ولَيس مِن أَجْلهِ وَحده كُتِبَ حُسِبَ له، بل مِن أَجْلِنا نحنُ أيضًا، الذينَ يُحْسَبُ لنا الإِيمانُ بِرًّا، لأَنّنا نُؤمِنُ بمَن أَقامَ مِن بينِ الأمواتِ يسوعَ ربَّنا، الّذي أُسلِمَ إلى الموتِ مِن أَجْلِ زلّاتِنا، وأُقيمَ مِن أَجْلِ بِرِّنا" (رومة 4: 17–25). |
|