تُعَدُّ الألغاز طريقةً رائعة لشحذ الذهن، إضافةً لكونها تمريناً على اليقظة الذهنية، فهي تتطلب التركيز والاهتمام بالتفاصيل والانتباه، وفي الوقت نفسه تمنح المتعة والإفادة، وتشمل أحجيات الصور والكلمات المتقاطعة وسودوكو والكلمة المفقودة وإيجاد الفوارق والحزازير.
قد يستمتع المراهقون بالأحجيات ولا يدركون حتى أنَّهم يمارسون اليقظة الذهنية في الوقت نفسه، ولتشجيع التفكير، يمكنهم أن يسألوا:
كيف يُترجَم الشعور في جسدي عندما أشعر بالإحباط؟
عندما أحل قطعةً جديدة من اللغز، كيف يستجيب جسدي؟ وكيف يتغير معدل نبضات قلبي؟
كيف يتغير تنفسي عندما ألعب مقارنةً بالوقت الذي لا ألعب فيه؟