|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  الضِّيافَةُ عِندَ المَسيحِ لَيسَت خِيارًا ثانَوِيًّا، بَل عَلامَةُ الحَياةِ المَسيحيَّةِ الأَصيلَة. وَلِذلِكَ يُشيرُ بولُسُ إِلى أَنَّ كُلَّ مَسيحِيٍّ (1 طيموتاوس 5: 10)، وَلا سِيَّما الأُسقُف (1 طيموتاوس 3: 2)، مَدعُوٌّ إِلى مُمارَسَتِها. لأَنَّ مَن يَقرَعُ بابَنا هُوَ المَسيحُ نَفسُه (رؤيا 3: 20)، وَهُوَ يَدخُلُ لِيَغمرَ البَيتَ بِالنِّعمَةِ وَيَصنَعَ عِندَهُ مُقامًا (يوحنّا 14: 23). | 
| 
 |