
20 - 08 - 2025, 05:08 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|

إِنَّ خِرافي تُصْغي إلى صَوتي وأَنا أَعرِفُها وهي تَتبَعُني
كَيفَ يُمكِنُنا أَن نَنمو في الإِصْغاءِ إِلى صَوتِ راعينا يَسوعَ المَسيح؟
إِذا طَلَبْنا، سَيَفْتَحُ آذانَنا لِسَماعِهِ، فَيُحادِثُ قُلوبَنا وَعُقولَنا،
كَما تَنبَّأ أَشَعيا النَّبيّ: "يُنبِّهُ أُذُني صَباحًا فَصَباحًا لِأَسمَعَ كَتِلميذ،
السَّيِّدُ الرَّبُّ فَتَحَ أُذُني، فَلَم أَعْصِ، وَلا رَجَعتُ إِلى الوَراء" (أشعيا 50: 4-5).
يَستَخدِمُ يَسوعُ لَفظَ "صَوتي" بِضَميرِ المُتَكَلِّم، وَصَوتُهُ هُوَ السَّبَبُ
في "تَبَعِيَّةِ خِرافِهِ". فَالخِرافُ الَّتي تَسمَعُ صَوتَ يَسوعَ، تَتبَعْهُ.
|