| 
			
			 
			
				20 - 08 - 2025, 04:29 PM
			
			
			
		 | 
	| 
		
|  |  | † Admin Woman † 
 |  |   |  | 
 |  | 
	
	| 
 
			
			 
 هٰذِهِ  النَّارَ الإِلٰهِيَّةَ نارُ العالَمِ المُعاديةُ مِن أَعداءِ
الإِيمانِ  الَّذينَ حاوَلوا إِبادَتَهُ.
ولِذٰلكَ قالَ بَعدَ هٰذِهِ الآيَةِ  مُباشَرَةً، مُشيرًا إِلى آلامِهِ المُستَقبَلِيَّةِ:
"وعَلَيَّ أَن  أَقبَلَ مَعمودِيَّةً، وما أَشَدَّ ضِيقي حتَّى تَتِمّ!" (لوقا 12: 50)،
وهٰذِهِ المَعمُودِيَّةُ هِيَ مَعمُودِيَّةُ آلامِهِ وَمَوتِهِ.
فَالمَسيحُ  لَن يَتَراجَعَ عَنِ الشَّهادَةِ لِنَفسِهِ مَهما صَبَغَتْهُ الآلامُ،
بَل  سَيَحتَمِلُها حَتّى يُكَمِّلَ فِداءَنا.
 
 |