![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في يوم السبت استراح جسد الرب يسوع في القبر، واستراح اليهود من وجود الرب في وسطهم مبكتاً خطاياهم. ولكنهم كسروا السبت حينما ختموا القبر وكأنهم يختمون على السبت القديم بكسرهم للناموس. ولكن السبت القديم كان ظلاً للسبت الجديد أي أول الأسبوع في فجر الأحد عندما قام الرب من الأموات قاهراً الموت الذي قتل الجميع. وبهذا أكمل الرب عمله الذي عمل خالقاً وفادياً إذ أنار الخلود والحياة مظهراً الحياة الأبدية التي كانت عند الآب. حينما كان السيد المسيح يصنع المعجزات في يوم السبت كان يقول "أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ" (يو5:17). وكان يقصد أن الإنسان إذ أخطأ في اليوم السابع الذي استراح فيه الله، فلم يعد اليوم السابع هو يوم الراحة بل بقيت راحة جديدة بعد إعادة الخلق للإنسان لأنه "إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ" (2 كو5: 17). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أعطانا اليوم السابع راحة بسبب تعب الحياة |
راحة الله في اليوم السابع بعد الخلق |
إذا بقيت راحة لشعب الله! |
إذا بقيت راحة لشعب الله! |
بقيت راحة لشعب الله هناك في الموطن السعيد |