![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَسَأَلَهُمْ: بِمَاذَا تُشِيرُونَ أَنْتُمْ، فَنَرُدَّ جَوَابًا عَلَى هَذَا الشَّعْبِ، الَّذِينَ كَلَّمُونِي، قَائِلِينَ: خَفِّفْ مِنَ النِّيرِ الَّذِي جَعَلَهُ عَلَيْنَا أَبُوكَ؟ [9] فَكلمه الأَحْدَاثُ الَّذِينَ نَشَأُوا مَعَهُ، قائلين: هَكَذَا تَقُولُ لِلشَّعْبِ الَّذِينَ كلموك قَائلين إِنَّ أَبَاكَ ثَقَّلَ نِيرَنَا، وَأَمَّا أَنْتَ فَخَفِّفْ عَنَّا، هكذا تقول لهم: إِنَّ خِنْصَرِي أَغْلَظُ مِنْ متني أَبِي. [10] لم يُنصِتْ رحبعام إلى كلمات أبيه الحكيم في الرب: "الجواب الليّن يصرف الغضب، والكلام الموجع يُهَيِّج السخط. لسان الحكماء يُحسن المعرفة، وفم الجُهَّال ينبع حماقة" (جا 15: 1-2). لم يُدرِكْ رحبعام خطورة اللسان، إذ قيل: "يوجد من يهذر مثل طعن السيف، أما لسان الحكماء فشفاء" (جا 12: 18). |
|