![]() |
لم يُنصِتْ رحبعام إلى كلمات أبيه الحكيم في الرب
https://upload.chjoy.com/uploads/173900996807421.jpg وَسَأَلَهُمْ: بِمَاذَا تُشِيرُونَ أَنْتُمْ، فَنَرُدَّ جَوَابًا عَلَى هَذَا الشَّعْبِ، الَّذِينَ كَلَّمُونِي، قَائِلِينَ: خَفِّفْ مِنَ النِّيرِ الَّذِي جَعَلَهُ عَلَيْنَا أَبُوكَ؟ [9] فَكلمه الأَحْدَاثُ الَّذِينَ نَشَأُوا مَعَهُ، قائلين: هَكَذَا تَقُولُ لِلشَّعْبِ الَّذِينَ كلموك قَائلين إِنَّ أَبَاكَ ثَقَّلَ نِيرَنَا، وَأَمَّا أَنْتَ فَخَفِّفْ عَنَّا، هكذا تقول لهم: إِنَّ خِنْصَرِي أَغْلَظُ مِنْ متني أَبِي. [10] لم يُنصِتْ رحبعام إلى كلمات أبيه الحكيم في الرب: "الجواب الليّن يصرف الغضب، والكلام الموجع يُهَيِّج السخط. لسان الحكماء يُحسن المعرفة، وفم الجُهَّال ينبع حماقة" (جا 15: 1-2). لم يُدرِكْ رحبعام خطورة اللسان، إذ قيل: "يوجد من يهذر مثل طعن السيف، أما لسان الحكماء فشفاء" (جا 12: 18). |
الساعة الآن 02:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025