![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* الفرح الذي في الله أقوى من هذا الزمان الحاضر، من يجده ليس فقط لا يهتم بالشهوات (الشريرة) بل ولن يُفكر حتى في حياته الخاصة، ولا في أمر آخر، إن كان قد حُسب بالحق مستحقًا لذلك الفرح. مار إسحق السرياني |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تمتع أنطونيوس بإشراقات الله على نفسه في وسط الآم الزمان الحاضر |
فلك أن تستثمر حتى ضيقات الزمان الحاضر |
(رو 9 : 18) أن آلام الزمان الحاضر |
فإني أحسب أن آلام الزمان الحاضر |
لا تحبوا أمور الزمان الحاضر |