![]() |
الفرح الذي في الله أقوى من هذا الزمان الحاضر
* الفرح الذي في الله أقوى من هذا الزمان الحاضر، من يجده ليس فقط لا يهتم بالشهوات (الشريرة) بل ولن يُفكر حتى في حياته الخاصة، ولا في أمر آخر، إن كان قد حُسب بالحق مستحقًا لذلك الفرح. مار إسحق السرياني |
الساعة الآن 06:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025