|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
24 - 01 - 2024, 07:50 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 "لذلك لاَ نَخْشَى وَلَوْ تَزَحْزَحَتِ الأَرْضُ، وَلَوِ انْقَلَبَتِ الْجِبَالُ إِلَى قَلْبِ الْبِحَارِ. (المزامير ٤٦: ٢) إيمان صعب أوى!!! يعنى الأرض تتحرك من مكانها والجبال تتقلب جوه البحار، يعنى كل الثوابت اتهزت وأنت مش خايف!! السر كان فى الآية اللى قبلها "اللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ. عَوْنًا فِي الضِّيْقَاتِ وُجِدَ شَدِيدًا. (المزامير ٤٦: ١)" كاتب المزمور كان قدام عينه أوى الله الإله العظيم القادر على كل شئ، كان فاهم أوي يعنى إيه الله مكان الحماية ومصدر القوة.. كان مختبر أن الله هو اللي بيسند وقت الضيق ، علشان كده قادر يقول مش خايف من أى حاجة ممكن تحصل.. لو خايف من مرض لو خايف من شخص ظالم لو خايف من بكره لو خايف من تحديات مادية لو خايف من أى ثوابت بتنهار حواليك أشجعك تصدق أن الله الإله المهوب هو ملجأك وقوتك وتردد مع داود وتقول رَبُّ الْجُنُودِ مَعَنَا. مَلْجَأُنَا إِلهُ يَعْقُوبَ . (المزامير ٤٦: ٧) آمين🙏 
|
|
العرض الشجري