![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() " وَأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى. " ( عبرانيين 11 : 1 ) رجاء ٌ واثق ويقين ٌ مدرك ، ثقة ٌ في موضوع الايمان الذي نضع َ ايماننا فيه ونوجهه اليه - الله - يقين ٌ بما يقوله ُ لنا ويعدنا به ، يقين ٌ بكلامه وبمواعيده ، يقين ٌ في اقواله . وهذا الايمان لا يأتي من فراغ بل من تجربة ٍ وخبرة ٍ وتاريخ علاقة بالله . نعرف الله لذلك نثق به ، اختبرنا محبته لذلك نؤمن به ، مررنا بظروف ٍ رافقنا فيها ، سرنا في طرق ٍ طويلة وعرة متكئين على ذراعه ، لذلك نؤمن به ونثق فيه ونعتمد عليه ونأتي اليه عندما نحتاج ُ للاختيار . لا نتردى في تيه ٍ من المشاعر المتضاربة الرعناء والاحاسيس المخادعة الجوفاء ، لكن نعتمد ُ على صخرة ٍ قوية ، على جبل ٍ شامخ ، على ارض ٍ صلبة . يقول يعقوب الرسول : " وَإِنَّمَا إِنْ كَانَ أَحَدُكُمْ تُعْوِزُهُ حِكْمَةٌ، فَلْيَطْلُبْ مِنَ اللهِ الَّذِي يُعْطِي الْجَمِيعَ بِسَخَاءٍ وَلاَ يُعَيِّرُ، فَسَيُعْطَى لَهُ. وَلكِنْ لِيَطْلُبْ بِإِيمَانٍ " ( يعقوب 1 : 5 ، 6 ) . مولاي اني مؤمن ٌ زدني عزما ً يقوي بالفدا أمني واجعل يقيني ثابت الركن ِ واشدد بروحك مولاي ايماني آمنت يا ربي فقوي ايماني شدد يقيني وزِد فيك َ إركاني  | 
![]()  | 
	
	
		
  |