مَنْ يقترب من نور المسيح لن يموت ولكن سيشرق عليه شمس
البرّ لتطهيره من الخطايا السالفة.
إلاّ أن التطهُّر هو عملٌ دائم لم يحدث مرّة واحدة وانتهَى الأمر؛
نحن نحتاج إشراقة النور كلّ صباح، لأنّ موت العالم يحاصرنا
ويخترقنا في كلّ مساء.. إن سكنّا في دائرة النور واللّهب الإلهي
نقبل الحياة ونستنير ونُعاين، بل ونلمس بجسدنا الجديد، الحياة الأبديّة..