![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وكان عند دخولها أنها غرَّته بطلب حقل من أبيها. فنزلت عن الحمار، فقال لها كالب: مالكِ؟ فقالت له: أعطني بركة ( قض 1: 14 ، 15) الله في تدبير النعمة الحاضر الذي نعيش فيه، يُسرّ بأن يعطي. ففي تدبير الناموس، كان الله ينتظر من الإنسان شيئًا، ولكن في صليب المسيح، وقد ثبت أن الإنسان لا يقدر أن يقدم شيئًا، إذ أنه خاطئ ومُفلس، فإن الله ـ وبناء على كفارة المسيح ـ يعطي ويغدق. لقد أعلن المسيح لشابة أخرى، لم تكن مثل عكسة امرأة فاضلة، بل كانت تعيش في مستنقع الوحل والخطية، تقابل المسيح معها، وحدَّثها عن عطية الله، وهو الذي حفّزها على الطلب قائلاً: «لو كنتِ تعلمين عطية الله ... لطلبتِ أنت منه فأعطاكِ ماءً حيًا» ( يو 4: 10 ). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الفرح الذي في الله أقوى من هذا الزمان الحاضر |
| يطلب منا الرب ان نعيش الوقت الحاضر ونحن نترقب المستقبل |
| تدبير الله هو الذي سينجح .. |
| تدبير النعمة وابتعادها |
| ان الله لا ينظر الي الحاضر الذي نحن فيه |