![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ربنا يرشدك يارب
ويفتح عنيك اليه بس بجد حااااول كتير اووووي انك تقرا وتعرف بجد ميرسي هيا ربنا يفرح قلبك التعديل الأخير تم بواسطة ميرو ; 04 - 02 - 2016 الساعة 11:41 PM |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
![]() |
![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
![]() |
![]() نتكلم اليوم عن مستوى التشكك . وقبل أن نبدأ فى الحديث, نود الاشارة إلى أنه هناك الكثيرون من المرضى الذين يعانوا من الصداع , لكن طبياّ هناك أسباب وأسباب عديدة لمرض الصداع . وهذا أمر علمى بحت .كذلك هناك الكثيرون من الذين يعانون بشويش داخلى يمنعهم من التمتع بنعمة الخالق . لكن هناك أسباب واسباب كثيرة لذلك , ونختلف من شخص لأخر . ومن الواقع أيضاّ هناك أنكار تام وتشكك وألحاد ومؤثرات نفسية كلها مسميات لأشياء مختلفة يعانى منها من يفقدون نعمة معرفة الخالق . مستوى التشكك : أى أنسان يسيطر عليه الجهل والعناد يصل حتمياّ إلى مرحلة التشكك .المركبة الفضائية أبوللو سافرت للقمر وحطت عليه . هذا واقع . فيه كثيرون رفضوا هذه الحقيقة وأصروا على معتقداهم فى أنه كانت فيلم سينمائى . هنا سيطرت عدم المعرفة والعناد على الواقع فرفضوا الواقع . التشكيك له منابع نفسية معقدة , نشير إليها فقط بأنه هناك أشخاص لهم معايير داخلية خاصة بهم وحدهم , وأى شىء لا يطابق هذه المعايير , فأنهم يتششكون فيها . هذا طبعاّ بالاضافة إلى محاولة فهم الروحيات من مقياس الماديات . مثال على هذا : الجسد يأكل لينمو , والروح أيضاّ يتغذى لينمو فيكون رد المتشكك , كيف تأكل الروح !!!!! كل هذا يؤدى إلى التشكيك فى وجود الخالق . وإلى اللقاء فى الجذء التالى وهو مستوى عدم الأحساس بالنعمة فى حياتنا . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
![]() |
![]() مستوى عدم الأحساس بالنعمة غى حياتنا . +++ حياة الانسان هى حرية مطلقة لك ان تختار ما تشاء , لكن لا تستطيع أن تختار النتائج , هى دى المعادلة الصعبة أو ما يسمى فلسفة الحياة , النهر إذا ثار على شاطئيه , ودمرهم بفعل قوته وجبروته وقوة أندفاع الماء , هذا كله جائز , لكن النتائج الحتمية فى تحول النهر إلى مستنقعات رديئة , هذه النتائج لابد من التسليم بها ولا يستطيع النهر رفضها .كذلك حياة الأنسان هناك نعمة موجودة فى داخله , لا يمكن أنكارها بتاتاّ , هذه النعمة هى موهبة من الخالق يتسلمها الأنسان مع روحة , هذه النعمة هى التى تصون الأنسان من كل شىء , وهى التى تسمو بالأنسان للتلامس مع الخالق . ومرة أخرى من الحرية أن ننكر هذه النعمة , ومن العدل أيضاّ يصبح الأنسان فاقد النعمة الألهية , وهذا بالطبع يسلمه إلى أهوائه الشخصية سواء كفر أو الحاد أو أنكار ........ وعندما يفقد الانسان هذه النعمة , يتحول تلقائياّ إلى عالم الماديات ناكراّ وبشدة عالم الروحيات . وإلى اللقاء فى : مستوى مابعد الأصطدام من ظروف صعبة . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
فرحتى انى انضميت معاكم
![]() |
![]() يعنى انتم تقولولى تعالى واشترك
ولما اشترك تحذفوا مشاركتى فى اول لقاء ؟ ونعم الديموقراطية وياريتنى هاجمت ولا اتكلمت انا كنت برحب بالناس فى قسم الفضفضة الشبابية وتم حذف موضوعى و ده نسخة من كلامى اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
![]() |
![]() مستوى مابعد الأصطدام من ظروف صعبة .
الأنسان هو الأنسان فى كل مكان , تجمعنا صفات الجسد المادية , وأيضاّ بعض الصفات العقلية . الصفات العقلية من نظرة تشريحية جذئية تتأثر بالفجائيات , هذا التأثر يختلف من شخص لأخر . التأثر له مٌسمى أخر أو تعريف أخر وهو رد الفعل . رد الفعل فى المستوى العقلى يختلف عن رد الفعل فى المستوى المادى . رد الفعل فى المستوى المادى قانونه أن : لكل فعل رد فعل مساوى له فى القوة , ومضاد له فى الأتجاه . رد الفعل فى المستوى العقلى قانونه : لكل فعل رد فعل نابع من درجة صلابة وقوة تحمل الأنسان . هذه الصلابة هى القاعدة التى يمتلكها الأنسان والتى تتشكل بناء على عوامل لا حصر لها , يكفى أن نقول أن كل يوم من حياة الأنسان يصنع لمسة ويضع جذء فى هذه القاعدة . وعلى هذا تلخيصاّ مما سبق , كلما كان الأنسان قوى داخلياّ كلما أستطاع تقبل أى تغيرات فجائية . وكلما كان الأنسان ضعيف كلما ذاد تأثرة بأى تغيرات فجائية حتى تصل ألى مرحلة الشك فى وجود الخالق . ومثال على هذا عندما تحدث حالة وفاة , الأنسان يصاب بحزن , لكن الذين لا يمتلكون قاعدة داخلياّ يصابوا بنوع من الشك فى وجود الخالق , هذا أيضاّ ينطبق على حالات المرض وعلى كل الحالات الفجائية التى نتعرض لها فى رحلة الحياة . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
![]() |
![]() مستوى التوترات النفسية سواء عضوية أو ظروف أنعزالية .
التوترات النفسية ليست مرض عقلى . التوترات النفسية هى أضطرابات نفسية يصاب بها أى أنسان . وتاثيرها وقتى , ممكن تظهر فى صورة غضب , أو حزن , أو عدم أحساس بالأمان , وغيره ......... لكن هناك بعض الأشخاص تستمر معهم هذه الاضطرابات ويتفاعلوا معها وتصبح راسخة فى مفهومهم . وأول صورة تتضح هى دخول المضطرب إلى منطقة الأنعزالية . الأنعزالية هنا لا تٌعنى الأنعزال عن الأخرين , الانعزالية هنا معناها الأنغلاق على الفكر الشخصى وعدم تقبل أفكار الأخرين . وبداية الطريق فى الشك . وهذا بدورة يبدأ فى الشك من الماديات وصولا إلى الشك فى وجود الخالق . |
||||
![]() |
![]() |
|