حينما أمدح أثناسيوس، فأنا أمدح الفضيلة ..
عندما أمدح أثناسيوس، فأنا أمدح اللَّه المواهب الفضيلة للبشر .. أثناسيوس هو النار التي أرسلها اللَّه، ليطهر به الشر الذي بيننا ..
أثناسيوس حاز الفضيلة، بل واقتناها واحتوائها ..
كان أثناسيوس في أعماله متسامياً، وفي عقله وتفكيره متواضعاً ..
هذه هو أثناسيوس عندما كان في وسطنا، كان عمود الكنيسة ..