![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«صَنَعَ الْكُلَّ حَسَنًا فِي وَقْتِهِ» (جامعة ٣: ١١). الله لا يتأخر، ولا يتعجّل. هو يعمل دائمًا في وقته، والوقت الذي يختاره ليس عشوائيًا، بل هو الأكمل لحياتنا. قد نرى الانتظار ثِقلاً، لكن عند الله هو إعداد. وقد نرى التأخير خسارة، لكن عنده هو حماية. وما نراه نحن تأخيرًا، يراه الله توقيتًا إلهيًا لصالحنا. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله روح لا يًرى وأراد أن نراه فأخذ لنفسه جسد لكى يجعلنا نراه |
الله في النهاية سيحسم الامر لصالحنا |
الله يعمل خلف الكواليس لصالحنا |
الله يسمح بالآلام لصالحنا |
أسباب وحكمة ما نظنه تأخيرًا في استجابة الله |