![]() |
ما نراه نحن تأخيرًا يراه الله توقيتًا إلهيًا لصالحنا
«صَنَعَ الْكُلَّ حَسَنًا فِي وَقْتِهِ» (جامعة ٣: ١١). الله لا يتأخر، ولا يتعجّل. هو يعمل دائمًا في وقته، والوقت الذي يختاره ليس عشوائيًا، بل هو الأكمل لحياتنا. قد نرى الانتظار ثِقلاً، لكن عند الله هو إعداد. وقد نرى التأخير خسارة، لكن عنده هو حماية. وما نراه نحن تأخيرًا، يراه الله توقيتًا إلهيًا لصالحنا. |
الساعة الآن 06:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025