أكثر حرص على التدريب الشاق. على أيّة حال فإن ضعفاتنا لا تعوقنا عن أن نربح، بل إنها تستجلب لنا قوة الله، قال بولس: «حينما أنا ضعيف فحينئذ أنا قوي». نعم، تحوَّلت شوكة بولس من إعاقة الي عون عظيم، فبسببها أجزل الرب على خادمه نعمة كملت ضعفه. شكرًا للرب؛ فإن قوته في الضعف تكمل. فليذهب كل منا بإعاقته الى الرب، مواصلاً سعيه بتصميم وإصرار. أما من يظن أنه قائم، فلينظر لئلا يسقط!