![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «أَخَذَ يُوسُفُ الْجَسَدَ ... وَوَضَعَهُ فِي قَبْرِهِ الْجَدِيدِ» ( متى 27: 59 ، 60) بعد أن مات ربنا يسوع المسيح كان لا بد له أن يُدفن، حسب الكتب، لأنه هكذا مكتوب ( 1كو 15: 3 ، 4). ثم كان لا بد للمسيح أن يُدفن إكرامًا لناسوته القدوس. لكن كان لا بد له أيضًا أن يُدفن لكي تُستعلن بوضوح حقيقة القيامة. وهنا تقدمت المحبة لتكفّنه وتدفنه. والشيء اللافت للنظر أنه من لحظة موت المسيح أصبح جسده القدوس بعيدًا عن متناول الأشرار وأياديهم الملوثة المدنسة. ولم تلمسه سوى أيدي الأحباء. فكفَّنت الجسد الكريم وأضجعته في القبر. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أي قبر يُدفن المسيح |
أن المجد الذي لناسوته وهو قابل للموت يصير خالدًا مع الآب |
ماذا أقدم اليوم إكرامًا لجسدك الذي تمزق عنى |
بعيـد ... حزيـن ! |
أحسن إليّ إكرامًا لاسمك المزمور المئة والتاسع |