![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "لأن الأنبياء والكهنة تنجسوا جميعًا، بل في بيتي وجدت شرهم يقول الرب. لذلك يكون طريقهم لهم كمزالقٍ في ظلامٍ دامسٍ، فيُطردون ويسقطون فيها، لأني أجلب عليهم شرًا سنة عقابهم يقول الرب" [11-12]. لقد طهر يوشيا الهيكل من العبادة الوثنية أثناء إصلاحاته عام 621 ق.م، لكن عادت الأوثان ورجاساتها بعد موته سنة 609 ق.م، في أيام يهوياقيم ويهوياكين وصدقيا. وقد قدم لنا حزقيال النبي صورة مؤلمة لما حلّ بالهيكل حيث أُقيم تمثال الغيرة في المدخل (حز 8: 5)، وُنقشت تماثيل حيوانات ودبابات على الحائط، وأعطى البعض ظهورهم للهيكل وهم يسجدون للشمس كإله (حز 8). هذه الصورة التي عبر عنها الرب بقوله لحزقيال النبي: "يا ابن آدم، هل رأيت ما هم عاملون؟! الرجاسات العظيمة التي بيت إسرائيل عاملها هنا لإبعادي عن مقدسي، وبعد تعود تنظر رجاسات أعظم" (حز 8: 6)، تكشف لماذا أرتبك فكر إرميا وكادت أن تحطمه نفسيًا وجسديًا. هذه المزالق المظلمة التي سقطت فيها القيادات الدينية في ذلك الحين؛ عوض أن يسندوا كل نفس للالتقاء مع الله، دفعت بهم إلى مملكة الظلمة. |
![]() |
|