![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إن قلنا إننا “نحب الرب”، وهو يستحق، فليكن شعارنا ما قاله الرسول بولس: «لأَنَّ مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ تَحْصُرُنَا. إِذْ نَحْنُ نَحْسِبُ هذَا: أَنَّهُ إِنْ كَانَ وَاحِدٌ قَدْ مَاتَ لأَجْلِ الْجَمِيعِ، فَالْجَمِيعُ إِذًا مَاتُوا. وَهُوَ مَاتَ لأَجْلِ الْجَمِيعِ كَيْ يَعِيشَ الأَحْيَاءُ فِيمَا بَعْدُ لاَ لأَنْفُسِهِمْ، بَلْ لِلَّذِي مَاتَ لأَجْلِهِمْ وَقَامَ» (2كورنثوس5: 14-15). لقد ملَّ الناس من أن يسمعوا كلامًا فحسب. إنهم يحتاجون أن يروا سلوكًا وأفعالأ وحياة. فإن أردنا أن نُقَدِّم شهادة حسنة عن ربنا الكريم، فلنستمع إلى ما قاله: «فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ... وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ (أولاً، ثم) وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ» (متى5: 16، 19). تحوَّلت حياتنا إلى كلام؛ في الحياة اليومية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي. فلنكف! وهَيَّا لنعِش حياة تُعَبِّر عن طبيعتها. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
❤️لنعِش حياة القداسة، وما أجملها❤️ |
هَيَّا الآن اِقبَل المسيح |
«تَعَالَوْا» .. كم هو منعِش للخاطئ |
المسيحية فى طبيعتها حياة نشربها |
الكنيسة: طبيعتها ومهمتها |