|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
| * لقد أُخبرنا أن كلمة الرب كانت في إرميا كنارٍ محرقةٍ (إر 20: 9). وكان رد الفعل: "الامساك عنها جعلني قلقًا، ولم أستطع". لما كان ربنا يسوع المسيح صالحًا ومحبًا للبشرية جاء بالجسد لكي يجلب هذا النوع من النار إلى الأرض، قائلًا: "ماذا لو اضطرمت؟!" (لو 12: 49). إنه يود أن يتوب البشر لا أن يموتوا (كما نجد في حزقيال). لهذا أراد أن يحرق الشر والخبث الذي في البشر، حتى إذ يتطهروا يأتوا بثمرٍ (حز 18: 23، 32). إننا نعرف أنه إذ يزرع الكلمة يأتي بثمر: ثلاثين وستين ومائة (مر 4: 20) .            البابا أثناسيوس الرسولي | 
|  | 
| 
 |