![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() وتوصف أرض كنعان بأنها : « أَرْضٍ تَفِيضُ لَبَنًا وَعَسَلاً،» أي أرض الخصب والخير الوفير. (3) والعسل طعام يُستخدم في صنع الفطائر (خروج16: 31). (4) ودواء : «اَلْكَلاَمُ الْحَسَنُ شَهْدُ عَسَل، حُلْوٌ لِلنَّفْسِ وَشِفَاءٌ لِلْعِظَام» ( أمثال16: 24) (5) وهو شيء ثمين يوضع في الخزائن (إرميا41: 8). (6) كما كان من ضمن البضائع (حزقيال 27: 17) (7) وهو من الهدايا المقبولة. ويرمز العسل للمجاملات الطبيعية في الحياة العادية. لكن في وقت الحرب، حيث أيام غير عادية، لا بد من القليل منه : «أَوَجَدْتَ عَسَلاً؟ فَكُلْ كِفَايَتَكَ، لِئَلاَّ تَتَّخِمَ فَتَتَقَيَّأَهُ» (أمثال 25: 16)، كما فعل يوناثان : (1صموئيل14). أما في أمور الرب فلا مجال للمجاملات مطلقًا، لذلك حرَّمت الشريعة تقديم العسل وقودًا للرب، ولكن كان يمكن تقديمه قربان أوائل أو باكورة : (لاويين2: 11-12). ولعل ذلك كان لاحتمال تخمره، أو لأنه يرمز لملذات العالم وريائه ونفاقه، وكلامه المعسول. •  | 
		
  |