![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() ما أعظم إلهنا وهو يستمع إلينا كما يتغنى صاحب المزمور : «اِنْتِظَارًا انْتَظَرْتُ الرَّبَّ، فَمَالَ إِلَيَّ وَسَمِعَ صُرَاخِي» (مزمور40: 1)، وأيضًا : «هذَا الْمِسْكِينُ صَرَخَ، وَالرَّبُّ اسْتَمَعَهُ» (مزمور34: 6). إنه لأمر مشجع ومنعش لقلوبنا أنَّ الله بنفسه يستمع إلينا ويتجاوب مع شكوانا.  | 
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| أعظم فنان هنا إلهنا القدير | 
| لا يجوز أن يكون موت الرب إلهنا عار بالنسبة إلينا؛ | 
| آه ما أعجب خفاياك يا إلهنا وما أعظم من يؤمن بها!! | 
| ما أعظم إلهنا | 
| آه ما أعجب خفاياك يا إلهنا وما أعظم من يؤمن بها!! |