![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() ما حبيبُكِ من حبيبٍ أيتها الجميلة بين النساء، ما حبيبُكِ من حبيبٍ حتى تُحلِّفينا هكذا؟ ( نش 5: 9 ) إنه سفر الألحان الرخيمة، حيث نستمتع بدفء لغة المحبة الكريمة، بل بخرير مياه الودّ المنسابة هديرا، من العريس الجوَّاد، لعروسه، قاطعةً شوط البرية الأليمة. في هذا السفر، بدءًا من أصحاح5: 9 وحتى أصحاح6: 13 نجد ثلاث أسئلة، الإجابة عنها تكوِّن فكرة ثلاثية جميلة: السؤال الأول عنه: «ما حبيبُكِ من حبيبٍ أيتها الجميلة بين النساء؟» (5: 9)، والإجابة عنه هي أنغام الساجدين. السؤال الثاني: عن المكان الذي ذهب إليه، وعن موعد مجيئه: «أين ذهب حبيبكِ أيتها الجميلة بين النساء؟» (6: 1) والإجابة عنه تُظهر أشواق الراجين. السؤال الثالث عنها: «ماذا ترون في شولميث؟» (6: 13) والإجابة عنه تَصِف سلوك المُخبرِّين.  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| العين الرحيمة | 
| كل شيء بين يدي الله الرحيمة | 
| كل شيء بين يدي الله الرحيمة | 
| فأنت فى يد الله الرحيمة | 
| القدّيسة يوليانا الرحيمة |