![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "هَلِ الْوَقْتُ ... أَنْ تَسْكُنُوا فِي بُيُوتِكُمُ الْمُغَشَّاةِ، وَهذَا الْبَيْتُ خَرَابٌ؟" ( حجي 1: 4 ) لقد كان ما اعتذروا به نابعًا من مشاعرهم المتبلدة، ربما تعللوا بالمقاومة التي أظهرها السامريون، لكن هذه المقاومة تصبح واهية ولا قيمة لها لو كانوا في إيمانهم البسيط مُتكلين على الرب، فعندما بدأوا حسنًا، حيث أقاموا المذبح في مكانه، كان عليهم رعب من شعوب الأراضي ( عز 3: 3 ). لم يحاولوا أنفسهم، لكن قلبهم تحوَّل إلى الرب متمثلاً في المذبح الذي بُني في مكانه. فكان فكرهم الأول وغرضهم هو الرب، الذي وضعوه بينهم وبين الصعوبات التي يثيرها الأعداء ضدهم. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| كان الرب مع يوسف فكان |
| وكان الرب مع يوسف فكان رجلا ناجحا |
| كان الرب مع يوسف فكان رجلا ناجحا |
| فكان الرب لى صرحاً وإلهى صخرة ملجإى |
| إبدأ يومك بالثقه فى الرب | كان الرب مع يوسف فكان رجلاً ناجحاً |