![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «لاَ تهتمُّوا بِشَيءٍ، بَل فِي كُلِّ شَيءٍ بِالصَّلاَةِ والدُّعَاءِ مَعَ الشُّكرِ» ( فيلبي 4: 6 ) إذا كان الله يُريدني ألَّا أهتم بشـيء، فأين أذهب إذًا باهتماماتي؟ أذهب إلى الله «فِي كُلِّ شَيءٍ بالصَّلاَة والدُّعَاء معَ الشُّكر، لتعلَم طِلبَاتكُم لَدَى اللهِ» ( في 4: 6 ). حينئذٍ، وبالرغم من وجود ما يدعو للهَّم، يُمكنني أن أُقدِّم الشكر. وفي هذا نرى نعمة الله الغنية الفائضة. ليس الأمر أنك تنتظر حتى تعرف إذا كانت حاجتك موافقة لإرادة الله أم لا، بل «لِتُعلَم طِلبَاتُكُم لَدَى اللهِ». هل هناك ثقل على قلبك؟ اذهب به في الحال إلى الله. علمًا بأنه لم يَقُل بأنك ستنال استجابة لطلبتك. فبولس صلَّى لأجل الشوكة، وكانت إجابة الرب له: «تكفيكَ نِعمَتي، لأَنَّ قُوَّتِي فِي الضُّعفِ تُكْمَلُ» ( 2كو 12: 9 ). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| فأين ذَهَبَ شبابُهُ إذًا |
| عوض الله يُريحني دائمًا |
| إذًا أنا أذهب إلى الله وأُقدِّم طلبتي |
| الصـوم عـن الطعـام ليـس بشـيء |
| إن كنت أنا أبا ً فأين كرامتي وإن كنت سيدا ً فأين هيبتي ؟؟ |