![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ» ( نشيد 2: 8 ) أ فلا يذكِّرنا الرب كيف أن لنا غلاوة في عينيه عندما يُخبرنا كيف أنه أحب الكنيسة وأسلَمَ نفسهُ لأجلها، لكي يقدسها، ويطهرها بغَسل الماء بالكلمة، لكي يُحضرها لنفسه كنيسة مجيدة؟ أ فلا تتحرك قلوبنا لأعماقها حين نسمعه وهو لا يزال يخاطب عروسه: «يَا حَبِيبَتِي، يَا جَمِيلَتِي»، بالرغم من كل برودتنا وتيهاننا عنه وفشلنا؟ |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| إذ يضع المؤمن وصية الرب وحكمته نصب عينيه |
| وكل من يرقدون في الرب عزيزًا في عينيه |
| هو الرب ما يحسن فيه عينيه يعمل |
| هو الرب وليفعل ما يحسن في عينيه |
| هو الرب ما يحسن فى عينيه يعمل |