![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ناظرين (بثبات) إلى رئيس الإيمان ومكمله يسوع ( عب 12: 2 ) ناظرين إلى يسوع، وليس إلى مركزنا بين المؤمنين أو إلى أسرنا، أو إلى العلم الذي وصلنا إليه. ليس إلى آراء الآخرين فينا، ولا آرائنا في أنفسنا. بعضٌ من الذين تنبأوا باسمه سيسمعونه يقول لهم: "إني لم أعرفكم قط" ( مت 7: 22 ،23). أما أصغر مؤمن حقيقي فسيعترف المسيح به أمام أبيه وأمام ملائكته، لأنه نظر إلى يسوع. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| لقد أخذ يسوع مركزنا بكل نتائجه الرهيبة |
| ناظرين إلى يسوع، وليس إلى إخوتنا |
| أراد يسوع أن يؤكد لنا مركزنا الحقيقي خارج نعمته |
| يسوع هو مركزنا |
| يسوع هو مركزنا! |