![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كيف صار ٱلِٱبْنُ ضالاً ١١وَقَالَ: «إِنْسَانٌ كَانَ لَهُ ٱبْنَانِ. ١٢فَقَالَ أَصْغَرُهُمَا لِأَبِيهِ: يَا أَبِي أَعْطِنِي ٱلْقِسْمَ ٱلَّذِي يُصِيبُنِي مِنَ ٱلْمَالِ. فَقَسَمَ لَهُمَا مَعِيشَتَهُ. ١٣وَبَعْدَ أَيَّامٍ لَيْسَتْ بِكَثِيرَةٍ جَمَعَ ٱلِٱبْنُ ٱلْأَصْغَرُ كُلَّ شَيْءٍ وَسَافَرَ إِلَى كُورَةٍ بَعِيدَةٍ، وَهُنَاكَ بَذَّرَ مَالَهُ بِعَيْشٍ مُسْرِفٍ. ١٤فَلَمَّا أَنْفَقَ كُلَّ شَيْءٍ، حَدَثَ جُوعٌ شَدِيدٌ فِي تِلْكَ ٱلْكُورَةِ، فَٱبْتَدَأَ يَحْتَاجُ. ١٥فَمَضَى وَٱلْتَصَقَ بِوَاحِدٍ مِنْ أَهْلِ تِلْكَ ٱلْكُورَةِ، فَأَرْسَلَهُ إِلَى حُقُولِهِ لِيَرْعَى خَنَازِيرَ. ١٦وَكَانَ يَشْتَهِي أَنْ يَمْلَأَ بَطْنَهُ مِنَ ٱلْخُرْنُوبِ ٱلَّذِي كَانَتِ ٱلْخَنَازِيرُ تَأْكُلُهُ، فَلَمْ يُعْطِهِ أَحَدٌ. إِنْسَانٌ كَانَ لَهُ ٱبْنَانِ: رغم أن المثل الثالث معظمه عن ٱلِٱبْن الأصغر، إلا أنه يشير إلى الأخ الأكبر في نهاية المثل. أَعْطِنِي ٱلْقِسْمَ ٱلَّذِي يُصِيبُنِي مِنَ ٱلْمَالِ: علّقَ جيلدنهويس (Geldenhuys):” كان الأب في تلك الأيام يمنح أولاده الميراث قبل موته أو بعده، ولكن عادة ما كان يحصل ذلك بعد الموت.” طلب ٱلِٱبْنُ الأصغر استثناءاً خاصاً، مدفوعاً بالحماقة والجشع. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الأمثال | ٱلِٱبْنُ الأكبر كان مطيعاً |
الأمثال | لم يكن ٱلِٱبْنُ الأكبر سعيداً |
الأمثال | أظهر ٱلِٱبْنُ الضال التوبة |
الأمثال | قرر ٱلِٱبْنُ الضال العودة إلى أبيه |
الأمثال | بؤس ٱلِٱبْنُ الضال |