٣. رؤية الله في كل الظروف: قيل عن موسى «ِبالإِيمَانِ تَرَكَ مِصْرَ غَيْرَ خَائِفٍ مِنْ غَضَبِ الْمَلِكِ، لأَنَّهُ تَشَدَّدَ، كَأَنَّهُ يَرَى مَنْ لاَ يُرَى» (عبرانيين١١: ٢٧).
٤. في الشركة والعلاقة الروحية: «أمَّا أَنَا فَبِالْبِرِّ أَنْظُرُ وَجْهَكَ. أَشْبَعُ إِذَا اسْتَيْقَظْتُ بِشَبَهِكَ» (مزمور١٧: ١٥).
٥. التمتع بالرب طوال الأبدية: فكل من اغتسل بدم المسيح، ونال الطبيعة الإلهية، له امتياز مساكنة الرب في الأبدية والتمتع بوجهه إلى الأبد «وَهُمْ سَيَنْظُرُونَ وَجْهَهُ، وَاسْمُهُ عَلَى جِبَاهِهِمْ» (رؤيا٢٢: ٤).