![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يُقدّم لنا الرب يَسوع الجانب السلبي من خلال الامتناع عن الشرّ، لا في التصرّفات الظاهرة فحسب، وإنََّّما باقتلاع الشر من القلب في الداخل، ونزع الخَطيئَة من جذورها قبل أن تظهر كفعل في الخارج. فالغَضَبُ يشير إلى شعور بالمرارة ضد أحد الناس، وهو شعور خطير يؤدي إلى الشتائم والمخاصمات التي تفسد العلاقات البشرية وتُسمِّمها وتؤدِّي في آخر المطاف إلى القَتْل والعنف وغير ذلك من النتائج المُدمِّرة. وبذلك يكون المرء قد أرتكب القَتْل في قلبه (متى 5: 21-22). ويُعلق القديس يوحنا كاسيان" تأمرنا كلمة الإنجيل باستئصال جذور سقطاتنا، وليس نزع ثمارها، فعند إزالة جميع الدوافع بلا شك لن تقوم من جديد". وبعبارة أخرى، لم يكتفِ السيد المسيح بوَصِيَّة " لا تَقتُل" بل منع جذور القَتْل وأسبابه أي الغَضَبُ والحقد، من ناحية، ومن ناحية أخرى، طوّب الودعاء " طوبى الودعاء "طوبى لِلوُدَعاء فإِنَّهم يرِثونَ الأَرض" (متى 5: 4). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| يشار إلى النساء من الجانب الإيجابي كما من الجانب السلبي |
| القداسة في الجانب السلبي |
| مزمور 34 - الجانب السلبي |
| يقدّم لنا الرب يسوع الجانب السلبي بالامتناع عن الشرّ |
| لا نقف عند الجانب السلبي |