![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
* حسب الكلمة النبوية، عندما انحرف الناس عن الرحم واهب الحياة الذين فيه تشكلوا، نطقوا بالباطل عوض الحق (مز 58: 3). لهذا اتخذ الوسيط بكر طبيعتنا العامة، وجعلها مقدسة خلال نفسه وجسده، بغير امتزاج ودون أية نزعة نحو الشر، محتفظًا بها في نفسه Himself. فعل هذا لكي ما إذ يصعد بها إلى أب عدم الفساد خلال عدم فساده، تنسحب الجماعة كلها معها بسبب الطبيعة المشتركة، حتى يهب الآب المحرومين من الميراث "البنوة" (غل 4: 5؛ أف 1: 5)، كأبناء لمن فقدوا الميراث، ويجعل من أعداء الله أن يشاركوا في اللاهوت (الحياة المقدسة) . القديس غريغوريوس النيسي |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| القادر وحده أن يقود نفسه بكل إمكانياتها، وجسده بكل أحاسيسه |
| من صفات الوسيط |قدم نفسه كفّارة |
| من صفات الوسيط | بذل نفسه |
| لأن سيدك هذا نفسه قد أعطاك الوسيط |
| أخذ طبيعتنا وجعلها واحدًا مع لاهوته |