![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			  قصة جميلة جدا 
		عــــادلة هــــي أحـكامــــــك ++++++++++++++ كان لأحد المتوحدين في البرية صديق علماني يبيعه عمل يديه ، ويحضر له ما يحتاجه . وكان في المدينة بالقرب منه رجل غني جدا ، ولكنه كان مذموم الطريق ، قليل الرحمة . في أحد الأيام سار العلماني الي المدينة كعادته البيع شغل المتوحد ، فوجد جنازة عظيمة ، والأسقف يتقدمها ،، وجماعة الكهنة وكل أهل المدينة . فاستخبر عن ميت تلك الجنازة ، فقيل له انه فلان الغني كبير المدينة ، فمشي مع الجنازة الي القبر ، وكان معهم شموع وبخور بكميات كبيرة ، فتعجب لذلك ، وبعد أن رجع أخذ حاجة المتوحد ومضي اليه ن فوجده ملقي علي وجهه ميتا ، والضبعة تجره من رجليه ، فبكي بكاء مرا ، والقي بنفسه الي الأرض وقال : " اني لن اقوم حتي تعرفني هذا الحكم ، فذلك الغني القليل الرحمة كان له كل ذلك المجد والكرامة في موته ، وهذا المتوحد الذي لم يزل متعبدا لك ليلا ونهارا تخرجه هذه الضبعة هكذا وتجره من رجليه ؟  " وفيما هو يقول ذلك ، ظهر له ملاكا قائلا : " ومن أنت حتي تعارض الرب وتعيب حكمه ، ولكن لأجل تعبك مع هذا المتوحد القديس ، وخدمتك له ، ها انا اعرفك السبب : أن ذلك الغني مع قلة خيره ، وقلة رحمته ، قد عمل في عمره كله حسنة واحدة مع الاسقف ، والرب ليس بظالم ، فأراد ان يعوضه عنها في هذه الدنيا ، حتي لا يكون له عنده شيء ، أما هذا المتوحد القديس ، فقد كانت له زلة صغيرة ، صنعها في كل عمره ، فجوزي عنها ههنا بهذه الميتة ، حتي يكون قدام الله نقيا " ، فنهض الرجل شاكرا الله قائلا : " عادلة هي أحكامك†_† +++++ ![]()  | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
|   
			
			 | غالى على قلب الفرح المسيحى | 
			
		
			
 | 
	
	
	
		
		
			
			 ربنا يبارك فى خدمتك الجميلة ويفرح قلبك دايما  | 
|||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  |