![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() التقدير المُطلق للرب يقود إلى خدمة في الخفاء: يوسف الذي من الرامة «وَلَمَّا كَانَ الْمَسَاءُ، جَاءَ رَجُلٌ غَنِيٌّ مِنَ الرَّامَةِ اسْمُهُ يُوسُفُ، وَكَانَ هُوَ أَيْضًا تِلْمِيذًا لِيَسُوعَ. فَهذَا تَقَدَّمَ إِلَى بِيلاَطُسَ وَطَلَبَ جَسَدَ يَسُوعَ. فَأَمَرَ بِيلاَطُسُ حِينَئِذٍ أَنْ يُعْطَى الْجَسَدُ. فَأَخَذَ يُوسُفُ الْجَسَدَ وَلَفَّهُ بِكَتَّانٍ نَقِيٍّ، وَوَضَعَهُ فِي قَبْرِهِ الْجَدِيدِ الَّذِي كَانَ قَدْ نَحَتَهُ فِي الصَّخْرَةِ، ثُمَّ دَحْرَجَ حَجَرًا كَبِيرًا عَلَى بَاب الْقَبْرِ وَمَضَى» (متى٢٧: ٥٧-٦٠). أخذ الجسد وكفَّنه ووضع أطيابًا، وقد شاركه العمل نيقديموس الذي أتى ليسوع ليلًا (يوحنا٣). لم يكُن هناك من يعمل هذا الإكرام للرب إلا شخصٌ بمواصفات يوسف، الذي كان في الخفاء تلميذًا لكنه كان وفيًا. عمل أيضًا عملًا في الخفاء بحب كثير وتقدير عميق للسيد، بلا ضجيج. لكنه نال تكريمًا خاصًا من الروح القدس فصار معلومًا للأجيال اللاحقة ما صنع لأجل ابن الله المتجسد. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الخدمة الصادقة المقبولة عند الله هي خدمة الخفاء |
| ليكن للرب وكلمته وموته وكفارته، كل التقدير |
| التكريس المُطلق للرب |
| هناك خدمة قوية، ولا يلاحظها الناس، لأنها في الخفاء |
| خدمة الطيب خدمة تكفين للرب |