![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() يُعتبر هذا المزمور نموذجًا للدخول في الآلام على مستوى الشعب لا للتأديب بل للمشاركة في الحب الإلهي، إذ نقول: "لأننا من أجلك نُمات كل يوم، وقد حُسبنا مثل الغنم للذبح" [22]. ويعتبر هذا المزمور مثلًا حيًا لحياة الشركة الجماعية مع ممارسة العلاقات الشخصية مع الله... فكثيرًا ما يتحدث المرتل باسم الجماعة دون تجاهل لحديثه الشخصي مع الله ملكه وإلهه... إذ يقول: "أنت هو ملكي وإلهي الذي أمرت بخلاص يعقوب" [4]؛ فهو يصرخ إلى إلهه من أجل الكنيسة (يعقوب) كلها!  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| مزمور 119 | طاعة وسط الآلام | 
| مزمور 73 | تسبحك نفسي وسط الآلام | 
| مزمور 35 - وصف الآلام | 
| وكم من الآلام تحملت وكم من الآلام ذاقت وانت تحمل صليب ليس صليبك | 
| الآلام والأمجاد في ضوء مزمور 22 |