![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فأن المرتل لا يكتفي بالجانب السلبي أن يخرجه من الفخاخ الخفية المنصوبة له، لكنه في عوز إلى الدخول في الأحضان الإلهية، ليعيش مطمئنًا ومتهللًا! هناك في الأحضان الأبوية ندرك مفهوم الفداء لا كخلاص من الخطة (العدو) فحسب وإنما متعة بالله نفسه، الأمر الذي لن يتحقق بمجهود ذاي أو بشرى إنما هو عمل الله في المؤمنين المجاهدين قانونيًا، بالروح والحق. لذا يقول المرتل: "لقد فديتني يا رب إله الحق. أبغضت الذين يحفظون الباطن مجانًا. وأنا عليك يا رب توكلت" [6]. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ما هو مسكن الصديق إلا الأحضان الإلهية |
| يارب أعبر بي إلى الأحضان الإلهية |
| فكم تكون الأحضان الإلهية |
| فلا استقر تمامًا حتى أجد لي مكانًا في الأحضان الإلهية |
| تعالوا إلي الأحضان الإلهية |