![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() تقدمة البتول المجيدة لم تنته عند موت ابنها، بل ههنا هي بدايتها، لأن هذه الأم الإلهية منذ تلك الساعة الى نهاية حيوة أبنها، قد كانت على الدوام تشاهج بإزاءٍ عيني عقلها جميع الآلام والموت المزمع هذا الأبن الإلهي أن يتكبده. وبالتالي بمقدار ما كانت يوماً فيوماً تختبر جديداً في حبيبها يسوع موضوعاتٍ للحب ولتعلق القلب به. فبأكثر من ذلك كان يزداد في فؤادها ألم الحزن بتذكرها ما كان عتيداً أن يحدث له عند نهاية حياته.* |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| من قبل النعمة التي فاز بها من البتول المجيدة |
| يحفظ هذه البتول المجيدة من دنس الخطيئة الأصلية |
| البتول المجيدة في صلواتها |
| مريم البتول المجيدة |
| البتول المجيدة |