![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أَمَّا أَنْتَ يَا عَزْرَا، فَحَسَبَ حِكْمَةِ إِلَهِكَ الَّتِي بِيَدِكَ، ضَعْ حُكَّامًا وَقُضَاةً يَقْضُونَ لِجَمِيعِ الشَّعْب،ِ الَّذِي فِي عَبْرِ النَّهْرِ مِنْ جَمِيعِ مَنْ يَعْرِفُ شَرَائِعَ إِلَهِكَ. وَالَّذِينَ لاَ يَعْرِفُونَ فَعَلِّمُوهُمْ [25]. وثق الملك في عزرا، إذ وجد فيه الرجل الأمين، الكاتب لشريعة إله السماء الكامل، فأرسله إلى أورشليم لإقرار الشريعة ومنحه السلطة لتعيين الحكام والقضاة الذين يراهم صالحين. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| عزرا كقائدٍ ومصلحٍ - وثق الملك الفارسي في عزرا |
| لم يسرع عزرا باللقاء مع مرازبة الملك والولاة لتقديم أوامر الملك |
| الرجل الأمين ليوسف |
| الرجل الأمين كثير البركات |
| الرجل الأمين |