![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فبرهان حُبِّنا الحقيقي ليسوع هو عندما نحفظ وصاياه. ويُعلق القديس أوغسطينوس " الذي عنده (وصاياي) في ذاكرته ويحفظها في حياته؛ الذي عنده في شفتيه ويحفظها سلوكيًا؛ الذي عنده في أذنيه ويحفظها في العمل؛ الذي عنده في الأعمال ويحفظها بالمثابرة، مثل هذا "يحبني". بالعمل يُعلن الحب، وبالتطبيق بغير ثمر يكون مجرد الاسم (للحب) ". |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| لعل الله يجعلنا مستحقين أن نحفظ وصاياه |
| محبتك لله تتجلى في طاعته وحفظ وصاياه |
| طاعته وحفظ وصاياه |
| لا يصبح حب يسوع واقعاً ملموساً إلاّ عندما نحفظ وصاياه |
| فأن هذه هى محبة الله ان نحفظ وصاياه |