![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ليس كما كان قايين من الشرير وذبح أخاه. ولماذا ذبحه؟ لأن أعماله كانت شريرة وأعمال أخيه بارة ( 1يو 3: 12 ) ماذا كانت أعمال هابيل البارة؟ ليس إلا تقدمته. والرب بنفسه يؤكد ذلك «بالإيمان قدم هابيل لله ذبيحة أفضل من قايين. فبه شُهد له أنه بار، إذ شهد الله لقرابينه» ( عب 11: 4 ). فلم تكن أعماله الحسنة هي سلوكه أو حياته، بل قربانه. وماذا كانت أعمال قايين الشريرة؟ لا شيء من الكبائر التي نعرفها، بل أعمال تدينه. فإذا قدمنا برنا الخاص إلى الله، فلن نحصد سلامًا. لا توجد راحة تُبنى على أعمال تديننا!! |
|