![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وإِذا جاءَ ابنُ الإِنسانِ في مَجْدِه، تُواكِبُه جَميعُ الملائِكة، يَجلِسُ على عَرشِ مَجدِه، " جَميعُ الملائِكة" فتشير الى إضافة من قبل متى الانجيلي لإيضاح موقف الملائكة تجاه ابن الانسان، خاصة في مجده لدى مجيئه الثاني يوم الدينونة (آية 31) حيث يواكبونه في اليوم الأخير كما صرَّح بولس الرسول: "لأَنَّ الرَّبَّ نَفْسَه، عِندَ إِعْلانِ الأَمْر، عِندَ انطِلاقِ صَوتِ رَئيسِ المَلائِكة والنَّفْخِ في بُوقِ الله، سيَنزِلُ مِنَ السَّماء" (1 تسالونيقي 4: 16). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
موقف التلميذ تجاه نفسه هو موقف نكران الذات |
موقف يسوع تجاه الشفاء |
موقف يسوع تجاه المرض |
موقف المسيح تجاه الآلام |
مَن خُلق قبل، الملائكة ام الانسان ام الحيوان؟وما معنى أن الله خلق الانسان على صورته؟ |