![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أَمَّا كَيفَ أَصبَحَ يُبصِرُ الآن، فلا نَدْري، ومَن فَتَحَ عَينَيه فنَحنُ لا نَعلم. إِسأَلوهُ، إِنَّه مُكتَمِلُ السِّنّ، سَيَتكلَّمُ هو بِنَفسِه عن أَمرِه)). تشير عبارة "أَمَّا كَيفَ أَصبَحَ يُبصِرُ الآن، فلا نَدْري، ومَن فَتَحَ عَينَيه فنَحنُ لا نَعلم " الى خوف والدي الأَعمى وضعفهما ان يقفا مع ابنهما في إجابتهما لليهود. خاف والدي الأَعمى البشر فنصبا شركًا لنفسيهما ولابنهما، وكما يقول الحكيم: " خَشيَة البَشَرِ تُلْقي فَخًّا والمُتَّكِلُ على الرَّبِّ هو في أَمان"(أمثال 29: 25). ويُظهر أنجيل يوحنا آية الأَعمى على ضوء الحالة التي يعيشها المسيحيون ومضايقات اليهود لهم " غَيرَ أَنَّ عَدَداً كَثيراً مِنَ الرُّؤَساءِ أَنفُسِهِم آمَنوا بِه، ولكِنَّهم لم يُجاهِروا بِإِيمانِهِم، بِسَبَبِ الفِرِّيسيِّين، لِئَلاَّ يُفصَلوا مِنَ المَجمَع " (يوحنا 12: 42). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ماذا جنى الإنسان من الحرية الوهمية التي يعيشها |
| أَيَستَطيعُ الأَعمى أَن يَقودَ الأَعمى؟ |
| السنوات التي يعيشها الأرنب |
| عدد السنوات التي يعيشها الارنب |
| الحالة التى يعيشها البشر |