![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فكُلُّ شَجَرةٍ تُعرَفُ مِن ثَمَرِها، لِأَنَّه مِنَ الشَّوكِ لا يُجنْى تِين، ولا مِنَ العُلَّيقِ يُقطَفُ عِنَب. تشير عبارة "فكُلُّ شَجَرةٍ تُعرَفُ مِن ثَمَرِها" إلى البيئة الفلسطينية حيث يُشاهد المسافر في بلادنا "عنباً" يُظلّل "التين"، وكلاهما يلتفّ حوله "العُلَّيقِ" والأشواك، فلا يُميز هذا من ذاك إلاّ بثماره. ويفسر بولس الرسول هذه الظاهرة " إِنَّما يَحصُدُ الإِنسانُ ما يَزرَع. فمَن زَرَعَ لِجَسَدِه حَصَدَ مِنَ الجَسَدِ الفَساد، ومَن زَرَعَ لِلرُّوح حَصَدَ مِنَ الرّوحِ الحَياةَ الأَبدِيَّة"(غلاطية 6: 7-8). " أَمَّا ثَمَرُ الرُّوح فهو المَحبَةُ والفَرَحُ والسَّلام والصَّبرُ واللُّطْفُ وكَرَمُ الأَخْلاق والإِيمانُ 23 والوَداعةُ والعَفاف" (غلاطية 5: 22-23). إن المعلمين يُعرفون من نتائج تعليمهم وحياتهم وحياة تلاميذهم وتابعيهم. ومن هذا المنطلق، يُعرف المعلمون الصادقون بصلاح تعليمهم. |
![]() |
|