|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  كان إرميا يحتمل أحزانًا متألِّمًا بالظلم من أجل ضمير نحو الله، متألمًا من أجل البر (1بط2: 19؛ 3: 14). فليعطنا الرب - إن سمحت مشيئته أن نتألم - أن نمتحن نوعية آلامنا متذكرين المكتوب: «الَّذِينَ يَتَأَلَّمُونَ بِحَسَبِ مَشِيئَةِ اللهِ (كإرميا)، فَلْيَسْتَوْدِعُوا أَنْفُسَهُمْ، كَمَا لِخَالِقٍ أَمِينٍ، فِي عَمَلِ الْخَيْرِ» (1بط4: 19). | 
| 
 |