![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «وصرخَ بصوتٍ عظيم: يا رب، لا تُقم لهم هذه الخطية» ( أعمال 7: 60 ) رقاد استفانوس قال بلعام «لتَمُت نفسي موتَ الأبرار، ولتكن آخرَتي كآخرتهم» ( عد 23: 10 ). هناك مَن لا يتحرَّك قلبه ولا يتأثر بشيء، ولكن عندما يرى مؤمنًا وهو يفارق الحياة أو على فراش المرض، يُحرَث قلبه. رأى شاول استفانوس وهو يموت؛ لا يصرخ ولا يخاف، لكنه في سلام يُصلِّي: «أيها الرب يسوع اقبَل روحي». إن مفهومنا عن الموت، وانتظارنا له، يصنع فرقًا فيمَن حولنا. ولم يستطع شاول أن ينسى أبدًا هذا المشهد، فقال فيما بعد «حينَ سُفك دم استفانوس شهيدك كنت أنا واقفًا»؛ لقد رأيته وكأنه في رحلة أو نزهة هادئة يعبر وادي سهلاً. هذه هي المَنَاخِس التي أثَّرت جدًا في هذا القلب القاسي: كلام الأبرار، حياة الأبرار، سلام الأبرار، محبة الأبرار، ورقاد الأبرار. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| رقاد أم إعلان؟ |
| رقاد والدة الاله |
| عظة في عيد رقاد والدة الإله |
| عيد رقاد السيدة |
| رقاد السيدة |