![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ... «وَبَيْنمَا كَانَ (بُولُسُ) يَتكَلَّمُ ... ارْتعَبَ فِيلِكْسُ» ( أعمال 24: 25 ) في كلمات بولس أمام قاضيه فيلكس الوالي، نرى مُفارقة بينهما: فبينما كان رجاء بولس الأكيد هو في قيامة الأموات ( أع 24: 15 )، فإن رجاء فيلكس ما كان يتعدَّى ”أن يأخذ دراهم“ (ع26)! هذه هي محبة المال التي حذَّر الوحي منها باعتبارها أصل لكل الشـرور ( 1تي 6: 10 ). وحقًا ما أبعد الفارق بين الرجاء المبارك الذي كان لبولس في القيامة وبعد ذلك مجد السماء، وبين الكنوز الوقتية والزائلة على الأرض التي كان يرجوها فيلكس ( مت 6: 19 - 21)! |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| VIP |::..
|
فى منتهى الروعه ربنا يفرح قلبك |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
شكرا على المرور |
||||
|
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| القديس بولس | المحاكمة أمام فيلكس |
| شخصيات كتابية نتعلم منها ( فيلكس الوالي ) |
| شخصيات كتابية نتعلم منها (دروسلّا زوجة فيلكس الوالي) |
| ما أبشع أن يرتكب الإنسان الذنب أمام قاضيه |
| الوالي سَرجيوس بولس |