![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() نَعَمْ يَا سَيِّدُ! وَالْكِلاَبُ أَيْضًا تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا! ( متى 15: 27 ) ذات مرة كتب “صموئيل رازرفورد” يقول: “إن عمل الإيمان هو أن تطلب وتُصرّ على نوال رحمة الله الحافظة، من كل الصدمات القاسية التي يأتي بها عليك”. هذا هو تمامًا ما عملته هذه المرأة الأُممية. فعندما طلبت المرأة العون من الرب يسوع لأول مرة، لم يَرُّد عليها إطلاقًا! وإذ شجع صمته التلاميذ، ألحُّوا عليه أن يصرفها. كذلك عندما تكلَّم الرب، لم يوجِّه كلامه للمرأة بل للتلاميذ، وبَدَت كلماته وكأنها تستبعدها تمامًا «لم أُرسَل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة» ( مت 15: 24 ). ومع ذلك لم تستطع أي من هذه العوائق أن تُوقِف المرأة من مواصلة إلحاحها. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| طلبة آلام الرب يسوع يا يسوعي المحبوب للغاية |
| بصة الرب يسوع اخترقت خزي المرأة نازفة الدم |
| طلبة الام الرب يسوع |
| لماذا مدح الرب يسوع المرأة الكنعانية؟ |
| اللقاء العجيب-الرب يسوع مع المرأة السامرية |